إعداد النظام؛ هو تحديد الموجود و العثور على الموجود المناسب لطبيعة العمل، اكتشاف التصميم المضمن في الهيكل، التصرف وفقاً للمهارات و القوانين الحالية، تحديد المسار و الطرق.

إن عمليات خدمة الإرادة قياسية و لكن حزم الخدمات ليست قياسية.

تخدم شركة الإرادة في المؤسسات التجارية وفي مستويات التمثيل و الإرادة. و لا تقدم خدماتها في المجالات القطاعية و المهنية. نظراً لأنه لن يكون من الممكن تطبيق حزمة قياسية على المؤسسات غير القياسية ، فإنها تنشئ معايير مختلفة و أساليب مختلفة و عناصر مختلفة لكل شركة في كل عمل بحده. لكن هذه العملية قياسية و عالمية و علمية.

أكثر المشاكل التي حددتها الإرادة في عمليات تخطيط المشروع هي:

• مشاكل الإدارة في الشركات العائلية؛ خاصة للشركات العائلية التي وصلت إلى حجم معين:

تنظيم عضوية الأسرة و علاقات الشراكة،

امتثال الأجيال التالية للشركة و الأعمال،

• الحلول المرغوبة للنزاعات الإدارية للشركاء في الشركات متعددة الشركاء،
• المشكلات التي تنشأ بين مالكي الشركة (أصحاب) المالكين و المديرين / الإدارة،
• إدارة شؤون الموظفين و التنظيم و المشاكل التنظيمية،
• مشاكل عدم اليقين في قرارات النمو و الاستثمار،
• المشاكل الناشئة عن إدارة و مراقبة الأعمال و الموظفين الناشئة عن النمو،
• المشاكل الناجمة عن التحكم في التكاليف،
• المشاكل الناشئة عن التسويق و المبيعات،
• مشاكل تثبيت نظام معتمد من قبل البرمجة.

الحلول المرغوبة للنزاعات الإدارية للشركاء في الشركات متعددة الشركاء،

يتم إظهار الأسباب و الاختلافات بين موقع الشركة التي يجب أن تكون فيه و بين الموقع الحالي من خلال الإفصاح عن القيمة الحالية و المحتملة للشركة من كل جانب،

هذه العملية تشمل الخصوص التالية:

• تحليل موارد الشركة الحالية،
• تحليل الربحية الحالية و المحتملة،
• قياس سمعة السوق،
• القوة و الاستقرار في السوق،
• قدرة و إمكانات النمو،
• تحليل المنظمة و ثقافة المنظمة،
• إمكانات الموارد البشرية و جرد الموجودات البشرية الحالية،
• المزايا التنافسية في السوق،
• المجالات التي تحتاج إلى تقوية،
• مجالات التعاون،
• البنية التحتية المالية و القانونية و أوجه القصور،
• تحليل المخاطر و مخاطر السوق،
• القيمة السوقية للشركة بالليرة التركية.

تعد خطة الاتجاه واحدة من أكثر الوثائق و خارطة الطريق استراتيجية التي تسير فيها المنظمة. الخطة؛ في ضوء البيانات والمعلومات والتحليل، يجب أن يمتثل القطاع امتثالاً كاملاً للواقع وأهداف الشركة؛ للحفاظ على اتجاه الشركة، يجب تحديثه وفقًا للتطورات. أثناء إعداد الخطة الإستراتيجية، يتم الأخذ  في الاعتبار التطوير و الإمكانات و حالة القطاع و الإمكانات التنموية و الهيكل التنافسي للشركة.

يتم إعداد الخطة الاستراتيجية في ضوء النقاط التالية و مع نظام سجل الأداء المتوازن، و يتم تسليمها للعميل مصحوبة بخطط الاستثمار و التنمية:

• بيان الإرادة و وثيقة السياسة التي تشمل مهمة و رؤية و مبادئ و سياسات إرادة الشركة،
• الأهداف الاستراتيجية للشركة لمدة ثلاث سنوات، في إطار هذه الرسالة و الرؤية،
• احتياجات الموارد مع الأنشطة و المشاريع التي يتعين الاضطلاع بها من أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية،
• الأهداف التي يجب تحقيقها نتيجة للأنشطة و المشاريع التي سيتم تنفيذها،
• من الذي سيقوم بتنفيذ هذه الأنشطة و المشاريع و في أي الأطر الزمنية،
• تصميم بطاقة الأداء المتوازن (BSC) مع المقاييس يتم تقليلها إلى تنسيق قابل للقياس للمراقبة و التدخل المبكر للأهداف.

يتمثل الهدف الأساسي للإرادة في بناء نظام تستطيع فيه الشركة المحافظة على أنشطتها و تطويرها دون الاعتماد على وجود مؤسسات و أشخاص آخرين. تدرك الإرادة أن الاستشارات الإدارية و القيم المنتجة لن توفر فوائد دائمة إلا بهذا الشكل. يصمم عمليات الخدمة في كل نطاق و مرحلة وفقاً لذلك. إذا أظهر التحليل أنه من الضروري توفير بنية جديدة للمنظمة، فإنه يبدأ بتحديد الأشياء التي يجب ألا تتغير مع الأشياء التي يجب أن تتغير في المقام الأول.

تتم إعادة هيكلة الشركة أو المؤسسة وفقاً لأهداف الأعمال و الجودة، من تعريف الوظائف إلى الإنتاج، و من إدارة التكلفة إلى نظام الأقساط و الأداء. تدرك الإرادة أن كل شركة فريدة و خاصة بنفسها. حلولهم لا تتعارض مع الديناميكيات الموجودة. لا تبقى التوصيات و التقارير على الرفوف، تحيا و تنتج نتائج حقيقية.

في هذا السياق، لا بد من وجود لا سيما هيكل مجلس الإدارة و إجراءات العمل و المبادئ؛

• هندسة التنظيم و الهيكل التنظيمي،
• الوحدات التي تشكل التنظيم و التفاعل و التسلسل الهرمي لهذه الوحدات مع بعضها البعض،
• المؤهلات و المواصفات الوظيفية للعاملين في الوحدات،
• يتم إعداد الهيكل الإداري للشركة، حيث يتم تحديد أنظمة التخطيط و التحكم و الإبلاغ و التسلسل الهرمي و يتم تقديمه إلى إرادة الشركة.

تقوم مؤسسة الإرادة بإنشاء نظام عمل يتم فيه إجراء جميع التحليلات المالية، بما في ذلك الربحية المحتملة، و مصاريف التشغيل و النفقات، و الميزانية و التخطيط بطريقة صحية.

إعداد مقترح نظام الميزانية لضمان إمكانية تتبع برامج الاستثمار و الأهداف في الهيكل المالي و التمويلي للشركة و دليل الاتجاه. في هذا السياق يتم تحديد متى و كيف سيتم إعداد الميزانية و ما سيكون نطاقه، و كيف سيتم تنسيقه و كيف سيتم رصده.

• ميزانية الإيرادات و النفقات و المواد الخام و الإنتاج و العمالة و التسويق و نفقات الإدارة،
• ميزانيات المصروفات و الدخل خارج النشاط،
• التخطيط النقدي لجميع الميزانيات و تحليل القصور و تقديم المشورة بشأن التدبير،
• ميزانية الاستثمار و التمويل،
• يتم إعداد بيان الدخل المبدئية و الميزانية العمومية الأولية خلال فترة الميزانية و في نهاية الفترة.

إن تحديد وتخطيط الموارد البشرية التي تحتاجها الشركة تماشياً مع خطط التوجيه، و معمارية الإدارة و حقائق الميزانية الخاصة بالشركات، تحديد الموارد التي يجب تلبيتها، تطوير الموارد البشرية الموجودة و تنميتها، الحفاظ على الموارد المتاحة و زيادة الأداء هي من بين المجالات المطلوبة لتكون الاستشارات الإدارية.

في هذا السياق، الإرادة، في المؤسسات التي تخدمها؛

• الكادر العادي المطلوبة من قبل الوحدات و خطة الموارد البشرية،
• بنية الموظفين و هيكل المستويات،
• نظام الأجور و المرتبات في بنية الموظفين،
• خطط التنكيس و الترفيع،
• نظام إدارة الأداء،
• تدابير الامتثال للتشريعات و عقود العمل،
• يتم إعداد نظام إدارة الموارد البشرية، بما في ذلك نموذج المكافأة / الأقساط و لائحة الانضباط.

الشركات العائلية لديها اتجاه إيجابي مع عوامل عاطفية و تحفيزية قوية مثل التفاني و التضامن و الثقة المتبادلة و الملكية المتبادلة في مراحل نموها و تطورها؛ قد يواجهون صعوبات في الفترات التي تزداد فيها المقاييس و الدخل، ينبغي أن تكون الكفاءة المهنية و الخبرة في الصدارة. إن عدد الشركات التي يتعين عليها الانسحاب من السوق ليست قليلة على الإطلاق فقط لأنهم لا يستطيعون إدارة هذه العملية أو العلاقات بين الشركة – العائلة بشكل جيد. تعتبر الإرادة واحدة من المنظمات التي يمكن أن يستفيد منها رواد الأعمال في هذا المجال، الأمر الذي يتطلب فهماً و عملاً أكثر تحديداً مع خبرتها و تراكمها على مدار سنوات عديدة.

للشركات التي تحصل على خدمات استشارية من قبل الإرادة هي عملية تحديد الفرص، المشاكل، التهديدات، الاتجاهات، تحديد الوضع المحلي و الدولي للسوق و القطاع، البحث العام للقطاع و السوق المتواجدة فيه الشركات و المؤسسات سواء كانت داخل أو خارج البلاد.

بالإضافة إلى ذلك، تحديد المركز و الحصة السوقية و حجم المؤسسات في القطاع و ضد المنافسين، تحديد مستويات الوعي و التوعية داخل القطاع و العملاء المحتملين، حيث يتم إجراء جمع البيانات و التحليل و التفسير و إعداد التقارير حول مواضيع مماثلة.

و أيضا إظهار التوقعات و الاتجاهات و السلوكيات و السلوكيات للعملاء و العملاء المحتملين في قطاعات السوق و السوق التي تتناولها المؤسسات و المنظمات و الشركات، حيث يتم توفير خدمات جمع البيانات و التحليل و التفسير و إعداد التقارير لاستخدام هذه المعلومات للإدارة و صنع القرار.

أنشطة الرصد و التقييم و التحسين لتوجيه مرحلة التنفيذ لنظام الإدارة التي تم تأسيسها في المنظمة.

يتم تحليل امتثالها للأهداف المنشودة من خلال مراقبة الأنشطة و نتائج هذه الدراسات المقامة في هذه الأعمال. في نتيجة التحليل، يتم إعداد التقارير مع اقتراحات حول الدراسات و التنقيحات التي يتعين إجراؤها لمنع الانحرافات عن الاتجاه. يتم إنشاء نظام تقييم الرصد لهذا الغرض.

مراقبة نتائج الدراسات في الشركة مثل وضع الخطط، بطاقة الأداء المتوازن، الميزانية إلخ. متابعة نجاح الأهداف المحددة في هذه الهيئات المذكورة، بالإضافة إلى ذلك الرصد و التقييم الدوري لعمل الشركة مع أطراف ثالثة.

هي عمل تحليل قضايا مثل تقارير متابعة المشاريع و الميزانية و تقارير التدفق النقدي و تقرير تحليل التكاليف و تقارير متابعة الموظفين و تقرير الخطط الإستراتيجية و تقارير الاستثمارات و تقارير صيانة و تطوير أنظمة المعلومات و نظم المعلومات و المركبات و المعدات و تقارير متابعة صيانة المعدات و في الوقت نفسه جهود الشركة لإنتاج تقرير و اقتراح بما في ذلك تفاعلاتها مع خطة التوجيه الاستراتيجي و بطاقة الأداء المتوازن و الميزانية.

كما هو موضح أعلاه؛

• تحليل الوضع الحالي للشركة و تقييم الشركة،
• دليل الاتجاه،
• هيكل إدارة الشركة،
• نظام إدارة الموارد البشرية،
• خدمات نظام الموازنة على أساس النشاط

يتم تنفيذه بواسطة برمجية نظام الإدارة للإرادة الذي تم تطويره في موقع المدينة التكنولوجية جامعة عثمان غازي من قبل الإرادة. تتم معالجة جميع البيانات و النتائج و توصيات النظام في البرنامج.

• يتم اعتماد جميع الأنظمة بإرادة الشركة من خلال وحدة تأكيد الإرادة و مركز القرار.
• بعد الموافقات، يتم توفير التكامل للبرامج الموجودة في الشركة للحصول على بيانات التحقق.
• يتم إجراء دراسات الرصد و الإرشاد على الاختلافات بين المخطط / المستهدف و المنجز و أسباب هذه الاختلافات.
• ينضم مستشار إداري إلى مجلس الإدارة و يفسر نتائج البرنامج و يقوم بإجراء أنشطة استشارية بشأن التدابير التي يتعين اتخاذها.
• مرة أخرى، يتم اتخاذ القرارات من خلال مركز الموافقة و القرار في الإرادة و تتم متابعتها.
• يتم أيضاً تشفير الإضافات و الوحدات التي تتطلبها الأنظمة و يتم تكييف نظام البرامج بالكامل مع الشركة.
• تتابع مستوى الإرادة في الشركة جميع المنظمة و الوظائف و الميزانية و الاتجاه من خلال هذا البرنامج و تشرف على تنفيذ القرارات التي تتخذها و تؤسس قوة للمراقبة و التدخل.

تم وصف البنية العامة و البنية التحتية المعيارية للبرنامج في قائمة “التكنولوجيا”.

تقوم الإرادة بتنفيذ أنشطة في الشركات التي تقدم لها خدمات استشارية تحت عنوان التعليم، و التي تشمل أيضاً كلمات التعليم و التدريب و التدريس. بالإضافة إلى التدريب في الفصول الدراسية، يتم تنفيذ جميع العمليات مع مديري الشركة؛ و على وجه الخصوص تساعد المبادئ و الإجراءات المنصوص عليها في أعمال مجلس الإدارة، و نظم انضباط الموظفين، و الترقية و إدارة الأداء في إنشاء تطوير الأعمال في الشركة. لذلك، تعد مشاريع الإرادة أيضاً أداة و عملية تعليمية للشركات من كل جوانبها.

في العديد من المجالات، من تحليل الميزانية العمومية إلى تصميم الميزانية، من نظم التخطيط إلى إجراءات التسويق، تكون إدارة الشركة قد تلقت تدريباً قوياً.